What's Hot

    نخيل تروج مشاريعها بمعرض موناكو لليخوت

    سبتمبر 29, 2023

    وفاة 8 أشخاص وتضرر المنازل في ولاية خاليسكو المكسيكية بسبب الأمطار الغزيرة

    سبتمبر 29, 2023

    الأونكتاد : 28 مليار دولار حجم المستقبل البحري صديق البيئة سنوياً حتى عام 2050

    سبتمبر 29, 2023
    دنيا الأخبار – Duniya Alakhabarدنيا الأخبار – Duniya Alakhabar
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    دنيا الأخبار – Duniya Alakhabarدنيا الأخبار – Duniya Alakhabar
    الرئيسية » التنسيق الحضارى يدرج اسم يحيي إبراهيم باشا فى مشروع حكاية شارع news
    ثقافة

    التنسيق الحضارى يدرج اسم يحيي إبراهيم باشا فى مشروع حكاية شارع news

    أغسطس 20, 2022
    فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني رديت

    في إطار سعي الحكومة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتكريم الشخصيات التاريخية المصرية، قام الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بإدراج اسم يحيي إبراهيم باشا في مشروع “حكاية شارع” والذي يعمل على إحياء الذاكرة القومية والتاريخية للمجتمع المصري.

    التنسيق الحضارى يدرج اسم يحيي إبراهيم باشا فى مشروع حكاية شارع  news
    يهدف مشروع “حكاية شارع”، إلى التعريف بالشخصيات المهمة التى أطلقت أسماءها على بعض الشوارع، وذلك من خلال وضع لافتات باسم وتاريخ الأعلام الذين أطلقت أسمائهم على الشوارع، والذين يشكلون قيمة تاريخية وقومية ومجتمعية لمختلف فئات الشعب المصرى واليوم نستعرض شخصية “يحيي ابراهيم” والذى له شارع يحمل اسمه.
    ولد يحيى إبراهيم في عام 1861 ببلدة “بهبشين” بمحافظة بني سويف، وانتقل إلى القاهرة، حيث تلقى العلم بمدرسة الأقباط الكبرى بالقاهرة، والتحق بمدرسة الحقوق وتخرج فيها عام 1880.
    عقب تخرجه عين مدرسًا بمدرسة الألسن (1880-1881)، وكان سنه وقتئذ تسع عشرة سنة، فقام بتدريس ما عهد إليه خير قيام، وأبدى من الكفاءة النادرة وحسن الإفادة ما دل على علم وافر وتبحر عميق، حتى لهجت بذكره الألسن، ثم عمل مدرسًا بمدرسة الإدارة (الحقوق)، علاوة على وظيفته السابقة (1881-1882)، وقام بتدريس القوانين والترجمة، ثم أصبح وكيلاً لمدرسة الحقوق عام (1884-1888)، وكانت الفروع التي يدرسها هي القوانين الرومانية وقانون التجارة بالإضافة إلى تدريس القوانين الأخرى، فأظهر همة عالية ونبوغًا فائقًا دل على مقدرته الكبيرة، وبراعته العظيمة، واستمر بالمدرسة إلى أن صدر أمر عال بتعيينه في المحاكم الأهلية.
    وعندما صدر الأمر العالي بتعيينه في المحاكم الأهلية، تقلد منصب نائب قاضي بمحكمة الإسكندرية الأهلية (1888-1889)، ورقي قاضيًا عام 1889، وانتقل للمنصورة، ثم أصبح رئيسًا لمحكمة بني سويف (1889-1891)، فوكيلاً لمحكمة المنصورة (1891-1892)، ثم انتقل إلى محكمة الاستئناف الأهلية عام 1893.
    وتدرج في وظائف القضاء فكان مثالًا عاليا للنزاهة والاستقامة، وعنوانًا كاملًا للعدل والإنصاف، واستمر كذلك في دائرة القضاء إلى أن تعين نائب مستشار بمحكمة الاستئناف سنة 1892، ثم مستشارًا بها فقام بما عرف عنه من الكفاءة والخبرة، ونال احترام زملائه المستشارين في هذه المحكمة.
    ولما وجدت محاكم الجنايات رأس دائرة محكمة جنايات طنطا، وذلك في سنة 1905، وكان يرأس بعض الدوائر المدنية إلى أن خلت وظيفة رئاسة محكمة الاستئناف، فتعين رئيسًا لها في 10 فبراير سنة 1907، ومكث بها مدة 13 سنة أظهر فيها من حسن الكياسة، ومكث بها حتى عام 1919.
    عندما قام “يوسف وهبة باشا” بتشكيل وزارته الأولي (20 نوفمبر 1919-21 مايو 1920)، اختار يحيى إبراهيم باشا وزيرًا للمعارف، ثم عين في نفس المنصب في وزارة “محمد توفيق نسيم باشا” الثانية (30 نوفمبر 1922-9 فبراير 1923)، وقد اهتم أثناء عمله بوزارة المعارف بمحو أمية العمال، ونشر الثقافة بينهم، وافتتح في عهده (22) قسمًا ليليًا لتعليم العمال في مناطق مختلفة من البلاد.
    عقب تقديم حكومة محمد توفيق نسيم استقالتها ظلت البلاد بدون وزارة لمدة شهر، إلى تم إسناد تشكيل الوزارة إلى يحيى إبراهيم باشا، فتولى رئاسة الوزارة بالإضافة إلى منصب وزير الداخلية في الوزارة التي قام بتشكيلها في (15 مارس 1923-27 يناير 1924)، وتولي فيها أيضا وزارة العدل بالنيابة (18 نوفمبر 1923)، ونظرًا لحنكته القانونية أطلق عليه لقب “شيخ القضاة”، وأطلق على وزارته اسم وزارة القوانين لكثرة ما أصدرته من قوانين.
    فكان من أهم أعمال وزارته، الإفراج عن الزعيم “سعد زغلول” بعد أقل من أسبوعين من توليه الوزارة، وكذلك المعتقلين في مصر، ثم المحكوم عليهم من أعضاء الوفد والمعتقلين منهم في سيشل، كما ألغيت الأحكام العرفية، ويعتبر إصدار الدستور في 19 من ابريل عام 1923، أهم أعمال وزارته، هذا بالإضافة إلى أنه سن قانون الانتخابات وأجريت الانتخابات في نزاهة.
    كان رئيساً لحزب الاتحاد، وهو حزب أنشئ لمساندة القصر عام 1925، كما عين عضوًا بمجلس الشيوخ في العام نفسه 1925.
    اضطلع بمهام منصب وزير المالية في وزارة أحمد زيور باشا الثانية (13 مارس 1925-7 يونية 1926)، وتولي الرئاسة والخارجية بالنيابة في هذه الوزارة (3 مايو 1925). كما تولى رئاسة مجلس الشيوخ خلال الفترة (15 يونية 1931-30 نوفمبر 1934 ).
    له كتاب باسم “القطع المنتخبة”، طبع منه جزآن في مطبعة بولاق عام 1893 جمع فيه ما يختص بأمور القضاء وتاريخه، توفي يحيى إبراهيم باشا في عام 1936.

    المقالات ذات الصلة

    مصر والإمارات يتفقان على مقايضة الدرهم والجنيه

    سبتمبر 28, 2023

    الرئيس السيسي يشيد بتقدم قطاع التعليم والتكنولوجيا خلال احتفالات تفوق جامعات مصر من مقر جامعة قناة السويس بالإسماعيلية

    سبتمبر 26, 2023

    لقاء قمة بين القيادة المصرية والإماراتية في أبو ظبي

    سبتمبر 19, 2023

    البورصة المصرية تحقق ارتفاعاً تاريخياً مع تسجيلها مكاسب للأسبوع السادس على التوالي

    سبتمبر 8, 2023

    هورايزون الإماراتية تخطط لاستثمار 36 مليار جنيه في مشروع إسكاني بمصر

    سبتمبر 6, 2023

    أهم تصريحات الرئيس المصري خلال المؤتمر العالمي الأول للصحة والسكان والتنمية

    سبتمبر 5, 2023
    أخبار عاجلة

    نخيل تروج مشاريعها بمعرض موناكو لليخوت

    سبتمبر 29, 2023

    وفاة 8 أشخاص وتضرر المنازل في ولاية خاليسكو المكسيكية بسبب الأمطار الغزيرة

    سبتمبر 29, 2023

    الأونكتاد : 28 مليار دولار حجم المستقبل البحري صديق البيئة سنوياً حتى عام 2050

    سبتمبر 29, 2023

    انكماش الجليد البحري في القطب الجنوبي إلى أدنى مستوياته

    سبتمبر 29, 2023

    مصرع 16 من عمال المناجم في حريق بمنجم للفحم في الصين

    سبتمبر 28, 2023

    اليوم العالمي للسياحة 2023 يدعو إلى النمو المستدام في السياحة

    سبتمبر 28, 2023

    مصر والإمارات يتفقان على مقايضة الدرهم والجنيه

    سبتمبر 28, 2023

    فقدان الوزن وتعزيز قوة التحمل بعيداً عن صالات الجيم

    سبتمبر 28, 2023
    © 2023 دنيا الأخبار | كل الحقوق محفوظة
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter